لقد ركب موجة الثورة
كل من هب و دب من الحربايات و قالبي الفيستات و قادة الميليشيات و جماعة البارات و
سراق الاستحقاقات و السلفيين والشيوعيين و الجاحدين و أشباه المثقفين و المهمشين
إلا الشباب الذي قام بالمظاهرات و الاعتصام و التضحيات, فقد بقي مشدوها و مستغربا
ينظر إلى جحافل الجارين وراء الزيادات و المنادين بشعارات و ترهات ليس لها دخل و
لا صلة بثورتهم المجيدة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire