لا أجد ما أعبر به، هل أقول سقطت الفلسفة بأكملها، هل يمكن أن نقول أن المجتمع هو المؤثر في الفرد أم أن فرد البوعزيزي هو من قلب العربة على العالمين، فسقطت نهاية التاريخ والحداثة وما بعدها والعولمة والشرق الأوسط الجديد و و و، سنسأل يوم القيامة عن عمرنا فيما أفنيناه، سنجيب حتما في الفلسفة التي قلبها البوعزيزي بعربة...ااا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire