الفتن التي تتخفى وراء قناع الدين تجارة رائجة جداً في عصور التراجع الفكري للمجتمعات وأكثر المنتحلين لمثل هذا تجدهم يطلبون بهذه الدعوة رئاسة امتلأت بها جوانحهم، وعجزوا عن التوصل إليها بشيء من أسبابها العادية، فيحسبون أن هذا من الأسباب البالغة بهم إلى ما يؤملونه...ابن خلدون
الدين تسليم بالإيمان والرأي تسليم بالإختلاف، فمن جعل الدين رأياً عرّضه للإختلاف ومن جعل الرأي دينًا قدّسه" (عبد الله ابن
استمع يا نهضاوي استمع يا متأسلم
استمع يا سلفي يا من تدعي الاسلام
هذا هو الاسلام الذي ينير العقول و ليس
الاسلام اللذي يخاطب القلوب لتخديرها
هذا هو دين محمد عليه أفضل الصلاة و السلام
المقفّع)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire