طوبى لمن يتقدّمون الصفوف.
كم
هو طريف أن يعترضك من لم تره يوما في مجرّد وقفة احتجاجية للدفاع عن
الطيور التي انقرضت بفعل أدوية الخضر المسرطنة التي دمرت أريافنا الجميلة،
ويسألك في لهجة ادانة صريحة: وينك هالأيام في معارك الاطاحة "بالخوانجية"
ويكاد يقول عنك يا أزلام؟
ــــــــــــــــــ عزيزي: الرجولية النضالية
أقفلت مصاحفها يوم 13 جانفي 2011 قبل بداية المسرحيات التي لم تتوقف حدّ
الساعة. ومن يروم مراكمة cv نضالي في زمن الهوليوديات التي تنفق عليها
عليها عصابة السراق فهو كمن يرجو ولادة ذكر القرود. اسمعني وليدي: المعركة اليوم: الثورة مستمرة، مبادئ وأهداف لا انقلاب ولا التفاف. وطوبى لمن يتقدّمون الصفوف.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire